المقالات

المقالات

المقالات

خلال رحلتي ذات الخمس سنوات في تصميم المواقع وجدت أن هناك فجوة خفية مابين رؤية العميل وعمل المصمّم…

تحدث عندما تعمل على بناء موقع إلكتروني لحظي؛ أي بمعنى موقع يُلبّي الغرض الحالي ويتم إستبداله بعد مدة قصيرة. ويرجع الأمر لعدة أسباب لعلّ من أهمها التركيز على التصميم الظاهر وإهمال الهيكل والخصائص.

أعلم ان كلامي يبدوا عامًا لذا لندخل في لُب الموضوع

السبب الأول

خلال الخمس سنوات لم اقتنع بالمواقع في وطننا العربي لإنها مُهملة، لكن بعد البحث اكتشفت أن سبب الإهمال في الغالب هو صعوبة إدارتها. عميلك ليس مصمّم لِذا عليك في التصميم أن تقلّص الفجوة في الخبرة بينك وبينه من خلال تسهيل عملية التغيير وإنشاء العناصر في الموقع.

السبب الثاني

السبب الآخر هو عدم وجود إستراتيجية للموقع.

لا تركز على الشكل بل الرحلة والهدف، هل هذه صفحة هبوط؟ إذاً الهدف هو تحويل الزائر لا تحتاج للكثير من المعلومات والتأثيرات.

هل الموقع هو موقع شخصي؟ الهدف هو كسب الثقة، صمّم لهذا الهدف لا نحتاج لعرض الخدمات اولاً.

بعد أن تُحدد الهيكل والهدف، أنطلق في إبداعك

تعاون معي

تصميم المواقع بالنسبة لي هو استثمار، والأستثمار جوهره مكاسب اعلا

الإيميل

تواصل معي

تم النسخ

تعاون معي

تصميم المواقع بالنسبة لي هو استثمار، والأستثمار جوهره مكاسب اعلا

الإيميل

تواصل معي

تم النسخ

تعاون معي

تصميم المواقع بالنسبة لي هو استثمار، والأستثمار جوهره مكاسب اعلا

الإيميل

تواصل معي

تم النسخ

© 2024 عبدالمجيد الرية - في العالم الرقمي